ما سر النصر؟

حديث‏ الامام الخميني بحضور هاني الحسن والاسقف هيلارين كابوتشي العضو الفخري في منظمة التحرير الفلسطينية.

رؤية الامام الخميني (قدس سره) حول دور ومكانة الشعب في السياسة والحكومة

يتمتع الشعب بمكانة خاصة في سيرة وفكر حكومة الامام، ويلعب دوراً محورياً في ذلك.

إن لديكم من الأعداء المشتركين ما ينبغي لكم التصدي لهم بكل طاقاتكم وإمكانياتكم

كان الامام الخميني (قدس سره)ينظر إلى الحكومة في ظل الثورة الاسلامية، نظرة فاحصة، تتلائم ووجود آراء شتى وتيارات متنوعة وخاصة وجود جناحين مختلفين فيما يتعلق بادارة الحكومة الاسلامية داخلياً وعالمياً.

الحرية والاستقلال هدية الجمهورية الاسلامية

من بركات هذه الثورة ان نتعرف على هذه الوجوه التي حالوا دون التعرف عليها في السابق، وقد تعرفنا عليها عن كثب إن شاء الله.

الرسول الأكرم معلم البشر كلهم(ع)وبعده أمير المؤمنين(ع)هو معلم البشر فهما معلّما الناس‏

الملائكة يضعون اجنحتهم تحت قدم أميرالمؤمنين (ع)لأنّه رجل ينفع الاسلام، وينصر الاسلام ويعظمه، وقد انتشر الاسلام في الدنيا و اشتهرفي العالم بواسطته، وفي ظل قيادته وجد المجتمع المحترم والحر، والمملوء حيويّة وفضيلة.

ناصر العبدلي، نائب رئيس تحريرالجريدة الكويتية من الكويت

كيف وصف الامام الخميني سبيل استيفاء حقوق الشعب في الحكومة الاسلامية؟

انطلاقاً من نظرة الاسلام، وخاصة الكتاب الذي ارتكزعليه الأسلام، وهو القرآن الكريم، فان الناس كلّهم سواسية امام الله تبارك و تعالى، ولاسيّما من حيث الاعتقاد التوحيدي.

الإمام الرضا (ع) رغم جميع المحن والمصائب كان ملتزماً دائماً بالحفاظ على الهدوء والاستقرار في الأمة

ضيوفنا اليوم اعزاء للغاية، فهؤلاء الضيوف الأعزاء قادمون من مكان تتوجه اليه ملائكة الله. بل إن الروضة الرضوية هي مركز ايران أساساً.